الوزير الأرياني.. النموذج الأروع في الوقوف إلى جانب الوطن
للأحداث مواقف وللمواقف رجال، وللوطن شرفاء لكن الشرفاء هم نادرون في تلك المرحلة الحاسمة للمعركة المصيرية! الذي تعرض لها الوطن، من مؤامرات ومخططات دولية كادت أن تنهي تاريخه وحضارته ، قبل التحديات الفارسية وتمددها على الوطن والخليج العربي.
أثبتت التجربة لمعالي الوزير الأرياني،كمسؤول حكومي في الحكومة الشرعية المتعارف بها دولياً بمواقف عظيمة جسدت ملحمة بطولية لرجل عشق وطنية وجعل من الحب والولاء لله ثم لتراب الوطن الغالي،موقفً يسجل بخط عريض.
المتابعة الحقيقة، وضعت وزير الإعلام والثقافة والسياحة، في حكومة المناصفة،معالي الأستاذ معمر الأرياني، النموذج الأروع في مرحلة الحرب الذي تعرض لها الوطن، وقف هذا الهامة الوطنية بكل شموخ وشجاعة رافع الهامة لكل التحديات والتصدي لكل المؤامرات والمخططات التي تستهدف الوطن.
في تلك الظروف والمرحلة الصعبة سجل معالي الوزير الأرياني تاريخاً عظيما وموقفً مشرف في التصدي للتدخل الفارسي وكبح جناحة وإفشل هذا الرجل الوطني الغيور كل المخططات بنوايا مخلصة مع الشعب والوطن
الوزير الأرياني،لقد كسر الجبروت الظلامي وحطم مشاريعة وهدم أركان بنية أعمالة وهزم العصابات الإنقلابية وفضح محاولاتهم وكشف مخططاتهم منذ بداية مشروع الحرب.
الارياني صاحب منجز وطني كبير صاحب النصر للوطن،هذا الرجل أنقض الشعب من ويلات الدمار والخراب،هذا الرجل حفظ للوطن تاريخه وحضارته وعروبته ،هذا الرجل كان أحد الرجال الميامين الذين دافعو عن الوطن ومستقبل ابنائه
تابعث الوزير الأرياني، منذ الحرب وهو يعطي دروساً قاسية، يحارب من أجل الشعب والوطن، بالصوت والكلمة، فكان هذا الهامة السيف الذي أغترس في خاصرة الأعداء.
لك حبي وحب الشعب في الداخل والخارج لك مودتنا وتقديرنا،المقرون والمكلل بالتاج، لمعاليك يهداء أليك إيها الرجل الوطني الشجاع ودمت بكل خير وعافيه.
