سوريا

الجيش الإسرائيلي يتبنى الهجوم على القصير ويعلن استهداف “طرق تهريب” في سوريا

شاهد هذا الموضوع -الجيش الإسرائيلي يتبنى الهجوم على القصير ويعلن استهداف “طرق تهريب” في سوريا- عبر شبكة الإعلام العربية محيط والآن الى تفاصيل الموضوع

أعلن الجيش الإسرائيلي، مساء الأربعاء، إنه هاجم “طرق تهريب من سوريا إلى لبنان تُستخدم في تهريب الأسلحة إلى حزب الله”، وذلك بعد ساعات من إعلان النظام تعرض مدينة القصير الحدودية لعدوان إسرائيلي.

وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي الخاص بالإعلام العربي، أفيخاي أدرعي، في منشور عبر منصة “إكس”، أغارت طائرات حربية في وقت سابق اليوم بتوجيه من هيئة الاستخبارات العسكرية على محاور نقل تابعة للنظام السوري على الحدود السورية اللبنانية والتي تم استخدامها لنقل وسائل قتالية إلى حزب الله.

وفي وقت سابق، قالت وكالة الأنباء الرسمية التابعة للنظام السوري “سانا”، إن عدواناً إسرائيلياً استهدف منطقة القصير في ريف حمص الجنوبي، من دون أن تورد مزيداً من التفاصيل.

في حين أفادت وسائل إعلام مقربة من النظام بإصابة 11 شخصا في حصيلة أولية للغارات الإسرائيلية على القصير.

وتعرضت منطقة القصير بريف حمص والحدودية مع لبنان لضربات إسرائيلية عدة خلال الأسابيع القليلة الماضية، تقول تل أبيب إنها تريد قطع طرق إمداد حزب الله القادمة من إيران وتمر من سوريا.

الخميس الماضي، قتل 3 أشخاص وأصيب 5 آخرون بجروح من جراء الغارات الإسرائيلية على منطقة القصير.

تصاعد أعمدة الدخان من جراء قصف إسرائيلي على منطقة القصير الحدودية بريف حمص الجنوبي، 5 تشرين الثاني/نوفمبر 2024 (أرشيفية)

شارك هذا المقال

يذكر بأننا قد نشرنا لكم أعلاه تفاصيل ,الجيش الإسرائيلي يتبنى الهجوم على القصير ويعلن استهداف “طرق تهريب” في سوريا, نرجوا بأن نكون قد وفقنا بتقديم التفاصيل والمعلومات الكاملة.
وقد وصلنا إلى نهاية المقال ، و تَجْدَرُ الإشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشره ومتواجد على موقع تلفزيون سوريا وقد قام فريق التحرير في شبكة الإعلام العربية محيط بالتأكد منه وربما تم التعديل عليه وربما قد يكون تم نقله بالكامل أوالإقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الخبر أو الموضوع من مصدره الأساسي ولا تتحمل الشبكية أية مسؤولية قانونية عن الصور أو الخبر المنشور شاكرين لكم متابعتكم.

رابط الخبر الأصلي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى