أخبار المحيط

زيلينسكي يُطالِب من جديد بخطوة خطرة

شاهد هذا الموضوع -زيلينسكي يُطالِب من جديد بخطوة خطرة- عبر شبكة الإعلام العربية محيط والآن الى تفاصيل الموضوع

تسببت كلمات زيلينسكي حول “خطة النصر” في صدى واسع حول العالم. فقد وجهت كييف، عمليًا، إنذارًا للحلفاء الغربيين: العضوية العاجلة في الناتو أو الإذن بتصنيع أسلحة نووية. بعد ذلك، قام مكتب زيلينسكي بالمداورة حول قاله، لكن الإمكانات التقنية والعلمية التي تمتلكها أوكرانيا باتت موضوع نقاش.

ولكن، بما أن البرنامج النووي الأوكراني مشروع كبير ومكلف، وهو، كما قال سيرغي لافروف، “لن يخرج بتيجة، تحت أي ظرف من الظروف” ، فلدى كييف موارد لتصنيع قنبلة نووية قذرة.
السؤال المركزي حول استخدام “القنبلة القذرة” هو “ما الهدف منها؟”، بحسب الباحث في مركز التخطيط الاستراتيجي بمعهد العلاقات الدولية والاقتصاد العالمي التابع لأكاديمية العلوم الروسية، إيليا كرامنيك، فقال:
“إذا كان مطلوبًا إلحاق الضرر بالعدو، فهم بحاجة إلى قنبلة يمكن أن تخلق تلوثًا واسعًا. مثل هذه القنبلة، على الأقل، ستقتل مُنتجيها في أثناء استخراج النفايات وإنتاج قذيفة؛ وأما إذا كنا الحديث عن إنشاء قنبلة آمنة لأولئك الذين يطلقونها، فمن المحتمل أن تكون قنبلة جوية على صاروخ. وبالتالي سيكون الضرر صغيرًا وسيتم القضاء عليه بالوسائل المعروفة لدى قوات الحرب الكيميائية. إذا كان البادئ يريد “قنبلة قذرة” قوية وآمنة لنفسه، فسيحتاج إلى قنبلة بأبعاد حاوية سكك الحديد، ثم رفعها وتفجيرها في “المنطقة الرمادية”.
و”هناك نقطة أخرى مهمة للغاية وهي الاستحالة العملية لإخفاء الاستعدادات لاستخدام “قنبلة قذرة”. في جميع مراحل التحضير، سيصبح كل ما يرتبط بهذه العملية أولوية بالنسبة للجيش الروسي”.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

يذكر بأننا قد نشرنا لكم أعلاه تفاصيل ,زيلينسكي يُطالِب من جديد بخطوة خطرة, نرجوا بأن نكون قد وفقنا بتقديم التفاصيل والمعلومات الكاملة.
وقد وصلنا إلى نهاية المقال ، و تَجْدَرُ الإشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشره ومتواجد على موقع روسيا اليوم وقد قام فريق التحرير في شبكة الإعلام العربية محيط بالتأكد منه وربما تم التعديل عليه وربما قد يكون تم نقله بالكامل أوالإقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الخبر أو الموضوع من مصدره الأساسي ولا تتحمل الشبكية أية مسؤولية قانونية عن الصور أو الخبر المنشور شاكرين لكم متابعتكم.

رابط الخبر الأصلي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى