الاردن

لم تدخل شاحنة مساعدات واحدة إلى غزة منذ 30 أيلول

شاهد هذا الموضوع -لم تدخل شاحنة مساعدات واحدة إلى غزة منذ 30 أيلول- عبر شبكة الإعلام العربية محيط والآن الى تفاصيل الموضوع

جو 24 :

قال نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، الثلاثاء، إن إيجاد الاستقرار في المنطقة يتطلب التوصل إلى حل يضمن السلام وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على خطوط الرابع من حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، مؤكدا أنه السبيل الوحيد لتحقيق السلام الشامل والدائم الذي تقبله الشعوب ويشكل حقا وضرورة لها.

وأضاف الصفدي خلال جلسة بعنوان “الدبلوماسية العالمية ومستقبل فلسطين”، ضمن مؤتمر “مستقبل فلسطين” الذي تنظمه تركيا، أن إسرائيل لا تحقق إلا الدمار فقط في المنطقة ولا تبحث عن السلام والاستقرار لدول المنطقة، فهي دمرت غزة وهي توسّع عدوانها على لبنان.

وأكد الصفدي أنه منذ 30 أيلول/سبتمبر لم تدخل غزة شاحنة مساعدات واحدة إلى القطاع المحاصر من الاحتلال الإسرائيلي الذي يستمر في قصف الملاجئ والمستشفيات والمدارس وتسعى لتصفية القاطنين في هذا القطاع، مبينا أن ما تمارسه إسرائيل هو “جريمة حرب”.

وأشار الصفدي إلى أن إسرائيل مهما قتلت من الفلسطينيين ومهما وضعت يدها على الأراضي وأقامت المستوطنات، فإنها لن تتمتع بالأمن والاستقرار، داعيا إلى إيقاف العدوان الإسرائيلي الذي يتسبب في قتل آمال السلام، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة للشعب الفلسطيني على ترابه الوطني.

ولفت الصفدي إلى أن “إسرائيل أشعلت الحرب وقضت على مصادر عيش الفلسطينيين في الضفة الغربية”.

وقال الصفدي إن الأردن وتركيا من اكثر الدول المتضررة من الكوارث الانسانية التي تتسبب بها اسرائيل.

وأكد الصفدي أن “اسرائيل خسرت الحرب على الصعيد الاستراتيجي”.

يذكر بأننا قد نشرنا لكم أعلاه تفاصيل ,لم تدخل شاحنة مساعدات واحدة إلى غزة منذ 30 أيلول, نرجوا بأن نكون قد وفقنا بتقديم التفاصيل والمعلومات الكاملة.
وقد وصلنا إلى نهاية المقال ، و تَجْدَرُ الإشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشره ومتواجد على موقع جو 24 وقد قام فريق التحرير في شبكة الإعلام العربية محيط بالتأكد منه وربما تم التعديل عليه وربما قد يكون تم نقله بالكامل أوالإقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الخبر أو الموضوع من مصدره الأساسي ولا تتحمل الشبكية أية مسؤولية قانونية عن الصور أو الخبر المنشور شاكرين لكم متابعتكم.

رابط الخبر الأصلي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى