أخبار المحيط

“يدعم محور الشر”.. نتنياهو يرد مجددا على ماكرون بعد دعوته لحظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل

شاهد هذا الموضوع -“يدعم محور الشر”.. نتنياهو يرد مجددا على ماكرون بعد دعوته لحظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل- عبر شبكة الإعلام العربية محيط والآن الى تفاصيل الموضوع

وأفاد مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي أن نتنياهو أجرى محادثة هاتفية مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ناقش خلالها احتمال حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل.

وأكد نتينياهو موقف إسرائيل المتمثل في أن إيران تدعم جميع أجزاء محور الإرهاب الإيراني في المنطقة، مشيرا إلى أن على أصدقاء إسرائيل فرض قيود أكثر صرامة على طهران بدلا من حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل.

وشدد نتنياهو أيضا على أن الإجراءات الإسرائيلية ضد “حزب الله” تخلق فرصة لتغيير الوضع في لبنان لصالح الاستقرار والأمن والسلام في جميع أنحاء المنطقة.

وأعرب نتنياهوعن ثقته في أن إسرائيل ستهزم القوات الموالية لإيران في المنطقة دون مساعدة الدول الغربية التي تتحدث عن ضرورة فرض حظر على الأسلحة للدولة اليهودية على حد تعبيره.

وجاء هذا التصريح بعد أن دعا ماكرون إلى وقف توريد الأسلحة لإسرائيل التي تستخدم للقتال في قطاع غزة، واصفا مثل هذه الخطوة بأنها أولوية لحل الوضع في المنطقة.

وفي سبتمبر، أعلن وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي تعليق ما يقرب من 30 من أصل 350 رخصة لتصدير الأسلحة إلى إسرائيل. 

وبررت االحكومة البريطانية ذلك بالقول إنه يمكن استخدام هذه الاسلحة لانتهاك القانون الإنساني الدولي في قطاع غزة. وتشمل القائمة مكونات الطائرات العسكرية والمروحيات والطائرات بدون طيار.

المصدر: نوفوستي

يذكر بأننا قد نشرنا لكم أعلاه تفاصيل ,”يدعم محور الشر”.. نتنياهو يرد مجددا على ماكرون بعد دعوته لحظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل, نرجوا بأن نكون قد وفقنا بتقديم التفاصيل والمعلومات الكاملة.
وقد وصلنا إلى نهاية المقال ، و تَجْدَرُ الإشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشره ومتواجد على موقع روسيا اليوم وقد قام فريق التحرير في شبكة الإعلام العربية محيط بالتأكد منه وربما تم التعديل عليه وربما قد يكون تم نقله بالكامل أوالإقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الخبر أو الموضوع من مصدره الأساسي ولا تتحمل الشبكية أية مسؤولية قانونية عن الصور أو الخبر المنشور شاكرين لكم متابعتكم.

رابط الخبر الأصلي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى