أخبار المحيط

مصر.. الأمن يمسك طرف الخيط للوصول إلى عصابة سرقة المجوهرات بأسلوب الشعوذة في الإسكندرية

شاهد هذا الموضوع -مصر.. الأمن يمسك طرف الخيط للوصول إلى عصابة سرقة المجوهرات بأسلوب الشعوذة في الإسكندرية- عبر شبكة الإعلام العربية محيط والآن الى تفاصيل الموضوع

ويأتي ذلك بعد إلقاء رجال المباحث القبض عليها، وإحضارها في مأمورية أمنية من مكان هروبها بقسم أول طنطا بالغربية.

إقرأ المزيد

مصر.. إخلاء سبيل الشيخ التيجاني المتهم بالتحرش بكفالة 50 ألف جنيه

ووجهت جهات التحقيق للموقوفة عدة تهم، من بينها سرقة مصوغات ذهبية عن طريق النصب وبأسلوب إيهام الضحايا بأنهم يعانون من أزمات نفسية، وهي تستطيع إيجاد حل لهم، من خلال أعمال الدجل والشعوذة، ثم النصب عليهم وسرقة مشغولاتهم الذهبية.

واعترفت المتهمة أمام جهات التحقيق بارتكاب الواقعة، وأقرت بتفاصيلها لكنها أنكرت مكان إخفاء الذهب المسروق.

وأوضحت المتهمة بأنها نجحت في سرقة الضحية والنصب عليها، عن طريق إيهامها بأن هناك شخصا سحر الذهب الذي ترتديه ثم أوهمتها بقدرتها على فك السحر، وإعادة الذهب لها مرة أخرى، ولكي تثق فيها المجني عليها أعادت الذهب في المرة الأولى، ثم سرقت جميع المشغولات الذهبية وهربت، بعدما أدخلتها الضحية منزلها ووثقت بها.

وذكرت وسائل إعلام مصرية، أن المتهمة تعمل ضمن تشكيل عصابي كبير تخصص في السرقة، عن طريق الدجل والشعوذة، وبيع المسروقات لعملاء سيئي النية، حيث يبحث رجال الأمن العام ومباحث الاسكندرية، عن باقي أفراد التشكيل العصابي، لحماية ممتلكات المواطنين.

وقررت جهات التحقيق حبس المتهمة، ومن المقرر أن تستمع إلى الضحايا خلال الساعات المقبلة.

المصدر: RT + “القاهرة 24”

يذكر بأننا قد نشرنا لكم أعلاه تفاصيل ,مصر.. الأمن يمسك طرف الخيط للوصول إلى عصابة سرقة المجوهرات بأسلوب الشعوذة في الإسكندرية, نرجوا بأن نكون قد وفقنا بتقديم التفاصيل والمعلومات الكاملة.
وقد وصلنا إلى نهاية المقال ، و تَجْدَرُ الإشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشره ومتواجد على موقع روسيا اليوم وقد قام فريق التحرير في شبكة الإعلام العربية محيط بالتأكد منه وربما تم التعديل عليه وربما قد يكون تم نقله بالكامل أوالإقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الخبر أو الموضوع من مصدره الأساسي ولا تتحمل الشبكية أية مسؤولية قانونية عن الصور أو الخبر المنشور شاكرين لكم متابعتكم.

رابط الخبر الأصلي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى