أخبار المحيط

تقارير عن مقترحات لنشر قوات عربية في محور فيلادلفيا: خلافات بين إسرائيل ومصر والإمارات تحسم موقفها

شاهد هذا الموضوع -تقارير عن مقترحات لنشر قوات عربية في محور فيلادلفيا: خلافات بين إسرائيل ومصر والإمارات تحسم موقفها- عبر شبكة الإعلام العربية محيط والآن الى تفاصيل الموضوع

ومحور فيلادلفيا، أو محور صلاح الدين، هو شريط حدودي بين مصر وقطاع غزة ويضم معبر رفح، ويمثل نقطة خلاف رئيسية في مفاوضات التوصل إلى اتفاق بشأن الحرب، حيث تحتله قوات إسرائيلية حاليا، ويتمسك رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ببقاء قواته فيه، بينما ترفض مصر هذا الأمر بشكل قاطع.

إقرأ المزيد

ليست أنفاق فيلادلفيا.. صحيفة عبرية تكشف طريق التهريب إلى غزة عبر السنين

ويزعم نتنياهو، أن حماس تهرب السلاح إلى داخل غزة عبر المحور الحدودي مع مصر، ويعتبر أن المحور أساسي لضمان الانتصار في الحرب على الحركة الفلسطينية، بينما تنفي مصر هذه الاتهامات، وتقول إن نتنياهو، يُحمّل الدول الأخرى مسؤولية فشله في غزة، ويسعى لإطالة أمد الحرب.

وفي هذه الأثناء، زعمت تقارير أن مصر تلقت مقترحا لنشر قوات عربية على طول محور فيلادلفيا (محور صلاح الدين)، مشيرة إلى أن دولة الإمارات أجرت مباحثات مع عدة دول عربية، من بينها المغرب وموريتانيا وجيبوتي، لمعرفة موقفها من مشاركة قوة عربية ستنتشر على طول المحور، وكذلك الانتشار في محور نتساريم الذي يفصل شمال قطاع غزة عن جنوبه.

وجاء في التقرير، أن العرض جاء ضمن العروض المقدمة لإسرائيل كبدائل للبقاء في هذه المناطق في حال انسحابها من غزة.

وحسم وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبدالله بن زايد، هذا الأمر، قائلا إن “الإمارات غير مستعدة لدعم اليوم التالي من الحرب في غزة دون قيام دولة فلسطينية”.

وتعددت التقارير التي تحدثت عن سيناريوهات اليوم التالي في غزة، ويدور الكثير منها حول نشر قوات عربية أو غربية في القطاع وبناء سلطات جديدة لحفظ الأمن وتسيير الحياة اليومية، وفي يوليو الماضي، أكدت مساعدة وزير الخارجية الإماراتي للشؤون السياسية، لانا نسيبة أن الإمارات لن تشارك في أي قوة إلا إذا دعتها السلطة الفلسطينية.

المصدر: RT



يذكر بأننا قد نشرنا لكم أعلاه تفاصيل ,تقارير عن مقترحات لنشر قوات عربية في محور فيلادلفيا: خلافات بين إسرائيل ومصر والإمارات تحسم موقفها, نرجوا بأن نكون قد وفقنا بتقديم التفاصيل والمعلومات الكاملة.
وقد وصلنا إلى نهاية المقال ، و تَجْدَرُ الإشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشره ومتواجد على موقع روسيا اليوم وقد قام فريق التحرير في شبكة الإعلام العربية محيط بالتأكد منه وربما تم التعديل عليه وربما قد يكون تم نقله بالكامل أوالإقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الخبر أو الموضوع من مصدره الأساسي ولا تتحمل الشبكية أية مسؤولية قانونية عن الصور أو الخبر المنشور شاكرين لكم متابعتكم.

رابط الخبر الأصلي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى