أخبار المحيط

“حزب الله” يعلن عن موقفه بخصوص الورقة الأمريكية وتسليم سلاحه

شاهد هذا الموضوع -“حزب الله” يعلن عن موقفه بخصوص الورقة الأمريكية وتسليم سلاحه- عبر شبكة الإعلام العربية محيط والآن الى تفاصيل الموضوع

وقال قاسم في كلمة له اليوم الأحد: “الدفاع سيستمر لأننا نؤمن بأن التحرير واجب ولو طال الزمن وكثرت التضحيات، فالإسرائيلي ما زال يعتدي ويحتل النقاط الخمسة، ولا يمكن أن نسلّم لهذا العدوان”.

إقرأ المزيد

الرئيس اللبناني يبحث مع وزير الخارجية البريطاني معيقات تنفيذ قرار حصرية السلاح

وأضاف: “إسرائيل هي المشكلة وليست المقاومة، والتطبيع معها هو ذل وإهانة”.

وتابع أمين عام “حزب الله”: “نواجه الإسرائيلي بالدفاع عن لبنان وهذا الدفاع سيستمر ولو اجتمعت الدنيا بأسرها والتحرير واجب ولو طال الزمن، وكيف تريدوننا أن نتوقف فيما الإسرائيلي مستمر بعدوانه الذي لا يمكن أن نسلم به؟!”.

وجاء في أبرز نقاط كلمته:

مع اتفاق وقف إطلاق النار كان من المفترض أن يتوقف العدوان الإسرائيلي ولكن ما جرى عكس ذلك بدعم أمريكي.

التهديد لا يجعلنا نقبل الاستسلام ولا يمكن أن يُطلب منا تليين المواقف أو ترك السلاح في ظل استمرار العدوان.

نحن رجال الميدان وسنواجه الإسرائيلي.

يجب على إسرائيل تطبيق المرحلة الأولى من الاتفاق عبر الانسحاب ووقف العدوان وتحليق الطيران وأن تعيد الأسرى وأن يبدأ الإعمار.

المقاومة حلّ من الحلول وبقاء إسرائيل أزمة حقيقية يجب أن نواجهها.

على “إسرائيل” تنفيذ بنود اتفاق وقف إطلاق النار أولاً وبعدها ننتقل إلى تطبيق القرار 1701.

لا تعنينا معادلة أمريكا وإسرائيل بين القتل أو الاستسلام بل يعنينا حقوقنا.

يتبع..

يذكر بأننا قد نشرنا لكم أعلاه تفاصيل ,”حزب الله” يعلن عن موقفه بخصوص الورقة الأمريكية وتسليم سلاحه, نرجوا بأن نكون قد وفقنا بتقديم التفاصيل والمعلومات الكاملة.
وقد وصلنا إلى نهاية المقال ، و تَجْدَرُ الإشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشره ومتواجد على موقع روسيا اليوم وقد قام فريق التحرير في شبكة الإعلام العربية محيط بالتأكد منه وربما تم التعديل عليه وربما قد يكون تم نقله بالكامل أوالإقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الخبر أو الموضوع من مصدره الأساسي ولا تتحمل الشبكية أية مسؤولية قانونية عن الصور أو الخبر المنشور شاكرين لكم متابعتكم.

رابط الخبر الأصلي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى