السعودية

المملكة ترحب باتفاق وقف إطلاق النار في غزة

شاهد هذا الموضوع -المملكة ترحب باتفاق وقف إطلاق النار في غزة- عبر شبكة الإعلام العربية محيط والآن الى تفاصيل الموضوع

شدّدت على ضرورة وقف العدوان الإسرائيلي على غزة

أكدت أهمية البناء على هذا الاتفاق لمعالجة أساس الصراع

أكدت أهمية البناء على هذا الاتفاق لمعالجة أساس الصراع

أعربت وزارة الخارجية عن ترحيب المملكة باتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتثمن الجهود التي بذلتها دولة قطر، ومصر، والولايات المتحدة الأمريكية في هذا الشأن.

وشدّدت المملكة على ضرورة الالتزام بالاتفاق ووقف العدوان الإسرائيلي على غزة، وانسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلية بشكل كامل من القطاع وسائر الأراضي الفلسطينية والعربية وعودة النازحين إلى مناطقهم.

كما أكدت أهمية البناء على هذا الاتفاق لمعالجة أساس الصراع من خلال تمكين الشعب الفلسطيني الشقيق من حقوقه، وفي مقدمتها قيام دولته الفلسطينية المستقلة على حدود عام ١٩٦٧م وعاصمتها القدس الشرقية.

وتأمل المملكة أن يكون هذا الاتفاق منهياً بشكل دائم لهذه الحرب الإسرائيلية الوحشية التي راح ضحيتها أكثر من ٤٥ ألف شهيد، وأكثر من ١٠٠ ألف جريح.

وكانت الخارجية القطرية، أوضحت أن تنفيذ الاتفاق يبدأ في يوم الأحد التاسع عشر من يناير، وتشمل المرحلة الأولى وقفًا مؤقتًا للعمليات العسكرية، مع انسحاب القوات الإسرائيلية شرقًا بعيدًا عن المناطق السكنية المكتظة، للتمركز على الحدود في مختلف مناطق قطاع غزة، وستطلق حماس سراح 33 رهينة مقابل إطلاق أسرى فلسطينيين.

كما تتضمن تعزيز إدخال وتوزيع المساعدات الإنسانية بشكل آمن وفعّال على نطاق واسع في جميع أنحاء قطاع غزة، بالإضافة إلى إعادة تأهيل المستشفيات، المراكز الصحية، والمخابز.

يذكر بأننا قد نشرنا لكم أعلاه تفاصيل ,المملكة ترحب باتفاق وقف إطلاق النار في غزة, نرجوا بأن نكون قد وفقنا بتقديم التفاصيل والمعلومات الكاملة.
وقد وصلنا إلى نهاية المقال ، و تَجْدَرُ الإشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشره ومتواجد على موقع أخبار 24 وقد قام فريق التحرير في شبكة الإعلام العربية محيط بالتأكد منه وربما تم التعديل عليه وربما قد يكون تم نقله بالكامل أوالإقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الخبر أو الموضوع من مصدره الأساسي ولاتتحمل الشبكة أية مسؤولية قانونية عن الصور أو الخبر المنشور شاكرين لكم متابعتكم.

رابط الخبر الأصلي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى