صبرنا قد ينفد قبل مهلة 60 يوما في اتفاق وقف النار والمقاومة قوية ورادعة ومؤثرة #عاجل
شاهد هذا الموضوع -صبرنا قد ينفد قبل مهلة 60 يوما في اتفاق وقف النار والمقاومة قوية ورادعة ومؤثرة #عاجل- عبر شبكة الإعلام العربية محيط والآن الى تفاصيل الموضوع
قال الأمين العام لحزب الله اللبناني نعيم قاسم إنه لا يوجد جدول زمني يوضح بالتفصيل عمل المقاومة، وأن “صبرنا قد ينفد قبل مهلة الـ60 يوما” بحسب اتفاق وقف النار بين حزب الله واسرائيل.
جاء ذلك في كلمة لأمين عام حزب الله في ذكرى اغتيال قائد “فيلق القدس” السابق في الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني والقيادي السابق في الحشد الشعبي العراقي أبو مهدي المهندس.
وأكد قاسم أن “المقاومة قوية ورادعة ومؤثرة وتعطل أهداف العدو رغم التدمير الإسرائيلي الواسع والعدوان”.
وتابع “لا يوجد جدول زمني يوضح بالتفصيل عملنا، لا في الاتفاق ولا في نهاية مهلة الـ60 يوما”.
وأضاف: “قد ينفد صبرنا قبل 60 يوما، وستقرر القيادة متى وكيف سترد”. وأضاف أن قرار القيادة بشأن توقيت رد حزب الله يرتبط بالانتهاكات الإسرائيلية لاتفاق وقف إطلاق النار، مشيرا إلى أن الدولة اللبنانية مسؤولة عن تنفيذه.
وفيما يلي ابرز ما جاء في كلمة نعيم قاسم:
-لا يوجد جدول زمني يحدد عمل المقاومة، وصبرنا مرتبط بالتوقيت المناسب لمواجهة العدو وخروفاته.. قد ينفذ صبرنا قبل الـ 60 يوما أو بعده، وعندما نقرر أن نفعل شيئا سترونه مباشرة.
-الاتفاق يعني حصرا جنوب نهر الليطاني والدولة هي المسؤولة مع الرعاة لتكف يد إسرائيل وتنفذ الاتفاق.
-المقاومة بدأت بالتعافي بعد أيام من شهادة سماحة السيد والكل شاهد على ذلك.
-خلال الحرب حاولت إسرائيل ان تتقدم بضعة أمتار على الحافة الأمامية ولكنها لم تتمكن من الوصول الى جنوب نهر الليطاني ولا بيروت لان قوة الردع كانت قوية لدى حزب الله.
-عند وقف إطلاق النار كانت لدى المقاومة قوة وازنة ومؤثرة.
-المقاومة قوية ورادعة ومؤثرة وتعطل أهداف العدو رغم التدمير الإسرائيلي الواسع والعدوان.
-إسرائيل حاولت لمدة 64 يوما أن تتقدم داخل أراضينا لكنها تقدمت فقط مئات الأمتار.
– إسرائيل عجزت عن التقدم في عمق أراضينا بفضل قوة المقاومة.
-إسرائيل لم تتمكن من تحقيق هدفها والمقاومة ستستمر ولا إمكانية لأن يستمر الاحتلال في لبنان.
-كان ممكن أن يحصل في لبنان ما حصل في سوريا لولا المقاومة.
-قيادة المقاومة هي التي تقرر متى تقاوم وكيف تقاوم وأسلوب المقاومة والسلاح الذي تستخدمه.
-الشعب السوري ستكون له مستقبلا مواجهة مع العدو.
-معنوياتنا عالية رغم الجراح”.
-الأضرار المادية ليست مهمة والمهم أن مشروع المقاومة لم يسقط.
-أمريكا وبريطانيا وفرنسا والدول الكبرى تتفرج على المجازر التي تجري كل يوم في غزة.
-الشعب الفلسطيني هو أكثر شعوب العالم تقديما للتضحيات وسيبقى شعبا حرا ومقاومته مستمرة.
-حريصون على انتخاب الرئيس على قاعدة أن تختاره الكتل السياسية في جلسات مفتوحة.
وقد وصلنا إلى نهاية المقال ، و تَجْدَرُ الإشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشره ومتواجد على موقع جو 24 وقد قام فريق التحرير في شبكة الإعلام العربية محيط بالتأكد منه وربما تم التعديل عليه وربما قد يكون تم نقله بالكامل أوالإقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الخبر أو الموضوع من مصدره الأساسي ولا تتحمل الشبكية أية مسؤولية قانونية عن الصور أو الخبر المنشور شاكرين لكم متابعتكم.
رابط الخبر الأصلي