تونس

وزير الخارجية يتلقى الإتصال الهاتفي الثاني من نظيره الجزائري — Tunisie Telegraph

شاهد هذا الموضوع -وزير الخارجية يتلقى الإتصال الهاتفي الثاني من نظيره الجزائري — Tunisie Telegraph- عبر شبكة الإعلام العربية محيط والآن الى تفاصيل الموضوع

خلال أسبوع واحد أجرى وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف اتصالا هاتفيا مع نظيلره التونسي محمد علي النفطي

واليوم أجرى عطاف محادثات هاتفية منفصلة مع نظرائه من تونس وموريتانيا وليبيا محمد علي النفطي ومحمد سالم مرزوق وطاهر البعور على التوالي. جاء ذلك في بلاغ صحفي أصدرته اليوم دبلوماسية الجزائر، قدم فيه عطاف برنامج الرئاسة الجزائرية لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة لشهر يناير الجاري على نظرائه. وخلال المحادثات، ناقش الوزراء أيضًا القضايا ذات الاهتمام المشترك، وبالتالي تعزيز التنسيق الإقليمي في سياق دولي معقد.

وحسب الخارجية الجزائرية، أعرب الوزراء عن دعمهم الكامل للجزائر وأشادوا بجهودها في الدفاع عن القضايا العربية والإفريقية وتعزيز السلام والأمن العالميين. وشدد الوزراء أيضا على أهمية دور الجزائر داخل مجلس الأمن، خاصة في سياق يتسم بتنامي الصراع على المستويين الإقليمي والدولي.

ويوم 23 ديسمبر الماضي وحسب بيان للخارجية،الجزائرية أجرى عطاف، مكالمة هاتفية مع نظيره التونسي محمد علي النفطي.

وسمح الاتصال باستعراض الجهود المشتركة الرامية إلى إضفاء المزيد من الزخم والحركية على علاقات الأخوة والتعاون بين البلدين الشقيقين، بما يتماشى مع التوجيهات السامية للرئيسين عبد المجيد تبون وقيس سعيد.

كما تبادل الوزيران الرؤى والتحاليل بخصوص عدد من القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك. يضيف ذات البيان.

يذكر بأننا قد نشرنا لكم أعلاه تفاصيل ,وزير الخارجية يتلقى الإتصال الهاتفي الثاني من نظيره الجزائري — Tunisie Telegraph, نرجوا بأن نكون قد وفقنا بتقديم التفاصيل والمعلومات الكاملة.
وقد وصلنا إلى نهاية المقال ، و تَجْدَرُ الإشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشره ومتواجد على موقع تلغراف تونس وقد قام فريق التحرير في شبكة الإعلام العربية محيط بالتأكد منه وربما تم التعديل عليه وربما قد يكون تم نقله بالكامل أوالإقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الخبر أو الموضوع من مصدره الأساسي ولا تتحمل الشبكية أية مسؤولية قانونية عن الصور أو الخبر المنشور شاكرين لكم متابعتكم.

رابط الخبر الأصلي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى