أخبار المحيط

فجر السعيد تنفجر غضبا على مروجي سحب الجنسية الكويتية منها

شاهد هذا الموضوع -فجر السعيد تنفجر غضبا على مروجي سحب الجنسية الكويتية منها- عبر شبكة الإعلام العربية محيط والآن الى تفاصيل الموضوع

وكتبت السعيد على حسابها بموقع إكس، قائلة: “من اللي مطلع هالإشاعة بالتيكتوك يواجهني أنا قاعدة أنطره يرد عشان أمسح فيه بلاط السوشيال ميديا”.

وتابعت: “أنا أهلي كانوا يجنسون في زمن لم نر فيه أشباهكم تقترب من الكويت”.

وسحبت الكويت جنسيتها من آلاف الأشخاص خلال الأشهر الأخيرة في إطار حملة صارمة تقول إنها تستهدف تنقية السجلات من ملفات الجنسية المستندة إلى مستندات مزورة أو عن طريق الغش، بالإضافة إلى مزدوجي الجنسية.

وفي شهر مارس الماضي خصصت وزارة الداخلية خطا ساخنا للإبلاغ عن “مزوري ومزدوجي الجنسية من منطلق الواجب الوطني وحفاظا على الهوية والمصلحة الوطنية”.

وتتخذ القرارات اللجنة العليا لتحقيق الجنسية الكويتية، التي يترأسها وزير الدفاع والداخلية فهد اليوسف، والمشكلة نهاية مايو الماضي بمرسوم أميري.

وكان آخر قرارات اللجنة الخميس، بسحب وفقد الجنسية الكويتية من 2899 حالة تمهيدا لعرضها على مجلس الوزراء، وفقا لمواد قانون الجنسية الكويتية.

وقالت وزارة الداخلية في بيان، إن اللجنة قررت فقد الجنسية الكويتية من حالتين بسبب الازدواجية، ومن 408 حالات بسبب الغش والأقوال الكاذبة (التزوير) وممن يكون قد اكتسبها معهم بطريق التبعية.

وأوضحت أن اللجنة قررت سحب الجنسية الكويتية كذلك من 2489 حالة ينتمون إلى 54 دولة مختلفة، استنادا للمادة (13) فقرة (4) من قانون الجنسية الكويتية رقم (15) لسنة 1959م وتعديلاته.

المصدر: RT



يذكر بأننا قد نشرنا لكم أعلاه تفاصيل ,فجر السعيد تنفجر غضبا على مروجي سحب الجنسية الكويتية منها, نرجوا بأن نكون قد وفقنا بتقديم التفاصيل والمعلومات الكاملة.
وقد وصلنا إلى نهاية المقال ، و تَجْدَرُ الإشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشره ومتواجد على موقع روسيا اليوم وقد قام فريق التحرير في شبكة الإعلام العربية محيط بالتأكد منه وربما تم التعديل عليه وربما قد يكون تم نقله بالكامل أوالإقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الخبر أو الموضوع من مصدره الأساسي ولا تتحمل الشبكية أية مسؤولية قانونية عن الصور أو الخبر المنشور شاكرين لكم متابعتكم.

رابط الخبر الأصلي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى