السعودية

وَهْم المسؤولية

شاهد هذا الموضوع -وَهْم المسؤولية- عبر شبكة الإعلام العربية محيط والآن الى تفاصيل الموضوع

عندما تعتاد على الأدوار المسؤولة، وتجد نفسك لا تهدأ حتى تقوم بدور ما ومسؤولية ما، ولكن بشكل قسري، وقوة لا يمكن مقاومتها، وكأنها تسحبك لأداء تلك المهمة بعيار زائد من العطاء، ولمسة باذخة من الحرص، وبدوافع وقتية خادعة، يغلفها شعور المتعة أو الذمة أو الأمانة أو المثالية التي تريد لكل شيء الكمال والتميز.. أستطيع أن أقول هنا إنك تقع في فخ المسؤولية الوهمية!

يذكر بأننا قد نشرنا لكم أعلاه تفاصيل ,وَهْم المسؤولية, نرجوا بأن نكون قد وفقنا بتقديم التفاصيل والمعلومات الكاملة.
وقد وصلنا إلى نهاية المقال ، و تَجْدَرُ الإشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشره ومتواجد على موقع صحيفة سبق وقد قام فريق التحرير في شبكة الإعلام العربية محيط بالتأكد منه وربما تم التعديل عليه وربما قد يكون تم نقله بالكامل أوالإقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الخبر أو الموضوع من مصدره الأساسي ولا تتحمل الشبكية أية مسؤولية قانونية عن الصور أو الخبر المنشور شاكرين لكم متابعتكم.

رابط الخبر الأصلي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى