سوريا

لا تغيير بشأن عدد قواتنا ومستشارينا في سوريا

شاهد هذا الموضوع -لا تغيير بشأن عدد قواتنا ومستشارينا في سوريا- عبر شبكة الإعلام العربية محيط والآن الى تفاصيل الموضوع

أكدت وزارة الخارجية الإيرانية أنه لا يوجد أي تغيير في عدد قواتها ومستشاريها العسكريين في سوريا، مشيرة إلى أن “كل شيء لا يزال على حاله”.

وقال كبير مستشاري وزير الخارجية الإيراني، علي أصغر حاجي، إن طهران “لم تتخذ أي قرارات لتغيير عدد قواتها في سوريا، في ضوء التوترات في الشرق الأوسط”، وفق ما نقلت وكالة “نوفوستي” الروسية.

وذكر الدبلوماسي الإيراني أن “وجود مستشارينا العسكريين في سوريا مستمر، ولا توجد قرارات بشأن تغييرات في عدد قواتنا وأفرادنا حتى الآن”، مؤكداً أن “كل شيء لا يزال على حاله”.

قتلى الميليشيات الإيرانية في سوريا

إيران تسحب كبار قادتها من سوريا ومخابرات النظام متورطة

وكانت وكالة “رويترز” نقلت عن خمسة مصادر مطلعة أن “الحرس الثوري” سحب كبار ضباطه من سوريا بسبب سلسلة من الضربات الإسرائيلية، وسيعتمد بشكل أكبر على الميليشيات المتحالفة معه للحفاظ على نفوذه هناك.

وأثار “الحرس الثوري” مخاوفه مع النظام السوري من أن تسرب المعلومات من داخل قوات أمن النظام السوري لعب دوراً في الضربات الأخيرة، بحسب ما كشفته ثلاثة مصادر للوكالة.

وذكرت مصادر “رويترز” أنه في الوقت الذي يطالب فيه المتشددون في طهران بالانتقام، فإن قرار إيران سحب كبار ضباطها يرجع جزئيا إلى رغبتها في تجنب الانجرار مباشرة إلى صراع محتدم في الشرق الأوسط.

وتلقت إيران، خلال الأشهر القليلة الماضية، ضربات متتالية وموجعة من قبل إسرائيل في سوريا، حيث قتل عدد كبير من قيادات وعناصر في “الحرس الثوري”، بغارات شنتها إسرائيل على مواقع في سوريا.

شارك هذا المقال

يذكر بأننا قد نشرنا لكم أعلاه تفاصيل ,لا تغيير بشأن عدد قواتنا ومستشارينا في سوريا, نرجوا بأن نكون قد وفقنا بتقديم التفاصيل والمعلومات الكاملة.
وقد وصلنا إلى نهاية المقال ، و تَجْدَرُ الإشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشره ومتواجد على موقع تلفزيون سوريا وقد قام فريق التحرير في شبكة الإعلام العربية محيط بالتأكد منه وربما تم التعديل عليه وربما قد يكون تم نقله بالكامل أوالإقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الخبر أو الموضوع من مصدره الأساسي ولا تتحمل الشبكية أية مسؤولية قانونية عن الصور أو الخبر المنشور شاكرين لكم متابعتكم.

رابط الخبر الأصلي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى