أخبار المحيط

رئيس وزراء بريطانيا “يفتي” بتحريم الحزن على السنوار ويحدد سبيلا واحدا لوقف حربي غزة ولبنان

شاهد هذا الموضوع -رئيس وزراء بريطانيا “يفتي” بتحريم الحزن على السنوار ويحدد سبيلا واحدا لوقف حربي غزة ولبنان- عبر شبكة الإعلام العربية محيط والآن الى تفاصيل الموضوع

وصرح رئيس الوزراء البريطاني: “اسمحوا لي أن أبدأ بالقول إنه لا ينبغي لأحد أن يحزن على وفاة زعيم حماس السنوار.. على يديه دماء الإسرائيليين الأبرياء الذين قتلوا في السابع من أكتوبر وعلى مدى سنوات من الإرهاب وأيضا دماء الشعب الفلسطيني الذي عانى من الفوضى والعنف الذي سعى إليه واحتفل به”.

وأفاد بأنهم يواصلون دعم حق إسرائيل في الدفاع عن النفس وخاصة في مواجهة الهجمات الإيرانية.

وأكد ستارمر أن الحلفاء سيواصلون العمل معا لتهدئة التوتر في جميع أنحاء المنطقة لأنهم يعلمون أنه لا يوجد حل عسكري فقط وأن الجواب هو الدبلوماسية.

وتابع قائلا: “الآن يجب علينا أن نستغل هذه اللحظة على أفضل وجه وما نحتاجه الآن هو وقف إطلاق النار في غزة والإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن والوصول الفوري للمساعدات الإنسانية والعودة إلى المسار نحو حل الدولتين باعتباره السبيل الوحيد لتحقيق السلام والأمن على المدى الطويل.

وشدد رئيس الوزراء البريطاني على أنه لا يمكن للوضع الإنساني المزري أن يستمر في غزة.

ووجه رسالة لتل أبيب قائلا: “أقول مرة أخرى لإسرائيل إن العالم لن يتسامح  مع أي أعذار أخرى بشأن المساعدات الإنسانية حيث يحتاج المدنيون في شمال غزة إلى الغذاء الآن”، مشيرا إلى أن المملكة المتحدة تدعم بقوة الأونروا في العمل الحيوي الذي تقوم به في غزة وفي جميع أنحاء الأراضي الفلسطينية المحتلة والمنطقة.

وطالب ستارمر السماح للأونروا بمواصلة دعمها المنقذ للحياة.

وذكر الوزير البريطاني أن المعاناة يجب أن تنتهي بما في ذلك في لبنان حيث أكد الحاجة إلى وقف إطلاق النار لتنفيذ خطة سياسية تستند إلى قرار الأمم المتحدة رقم 1701.

وصرح بأن هذا من شأنه أن يعزز من قوة القوات المسلحة اللبنانية وقوة اليونيفيل ويسمح للمجتمعات على جانبي الحدود بالعودة إلى ديارها، بالإضافة إلى توفير الدعم الإنساني والاقتصادي للشعب اللبناني بما يدعم الديمقراطية ويعزز قدرات الدولة اللبنانية.

المصدر: RT

يذكر بأننا قد نشرنا لكم أعلاه تفاصيل ,رئيس وزراء بريطانيا “يفتي” بتحريم الحزن على السنوار ويحدد سبيلا واحدا لوقف حربي غزة ولبنان, نرجوا بأن نكون قد وفقنا بتقديم التفاصيل والمعلومات الكاملة.
وقد وصلنا إلى نهاية المقال ، و تَجْدَرُ الإشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشره ومتواجد على موقع روسيا اليوم وقد قام فريق التحرير في شبكة الإعلام العربية محيط بالتأكد منه وربما تم التعديل عليه وربما قد يكون تم نقله بالكامل أوالإقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الخبر أو الموضوع من مصدره الأساسي ولا تتحمل الشبكية أية مسؤولية قانونية عن الصور أو الخبر المنشور شاكرين لكم متابعتكم.

رابط الخبر الأصلي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى