سوريا

السنوار كان على خلاف مع إيران ورفض التنسيق معها

شاهد هذا الموضوع -السنوار كان على خلاف مع إيران ورفض التنسيق معها- عبر شبكة الإعلام العربية محيط والآن الى تفاصيل الموضوع

ملخص:

  • يحيى السنوار، رئيس المكتب السياسي لحماس، كان على خلاف مع إيران قبل مقتله بسبب رفضه توصيات إيرانية للتنسيق المباشر معها.
  • السنوار سلم توصيات حول صفقة الرهائن لمرافقيه، منتقدًا ضعف دعم إيران لحماس.
  • حماس أكدت أن مقتل السنوار سيزيدها قوة ولن تُفرج عن المحتجزين حتى تنسحب القوات الإسرائيلية من غزة.

كشفت قناة “العربية” أن رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يحيى السنوار، كان على خلاف مع إيران قبل مقتله بسبب “توصيات” حاولت فرضها عليه.

ونقلت “العربية” عن مصادر خاصة أن “السنوار سلم توصياته بشأن صفقة الرهائن لمرافقيه قبل مقتله، وكان يرى أن إيران لم تقدم الدعم اللازم للحركة”، مشيرة إلى أن “السنوار كان على خلاف مع قيادات حماس بالخارج بسبب توصيات إيرانية”.

وأضافت المصادر أن “قائد حركة حماس كان على خلاف مع إيران قبل مقتله ورفض تنفيذ توصيات إيرانية ومنها التنسيق المباشر مع طهران”. ولفتت إلى أن “يحيى السنوار رفض مؤخراً الخروج مع عائلته من غزة مقابل تسليم الأسرى”.

يحيى السنوار

حماس تنعى قائدها

وفي السياق أكد عضو المكتب السياسي في حركة حماس خليل الحية، في وقت سابق من أمس الجمعة، مقتل السنوار، مشيراً إلى أن مقتله “لن يزيد الحركة إلا قوة وصلابة”. وأضاف أن “حماس ستواصل اتباع المسار الذي حدده قادتها السابقون”.

وأكدت حماس في بيان نعت فيه مقتل السنوار أن الحركة لن تفرج عن المحتجزين حتى تنسحب القوات الإسرائيلية من قطاع غزة. وأوضح البيان أن مقتل السنوار وجميع القادة الآخرين ورموز الحركة لن يؤدي إلا إلى زيادة إصرار حماس على مواصلة القتال ضد إسرائيل.

شارك هذا المقال

يذكر بأننا قد نشرنا لكم أعلاه تفاصيل ,السنوار كان على خلاف مع إيران ورفض التنسيق معها, نرجوا بأن نكون قد وفقنا بتقديم التفاصيل والمعلومات الكاملة.
وقد وصلنا إلى نهاية المقال ، و تَجْدَرُ الإشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشره ومتواجد على موقع تلفزيون سوريا وقد قام فريق التحرير في شبكة الإعلام العربية محيط بالتأكد منه وربما تم التعديل عليه وربما قد يكون تم نقله بالكامل أوالإقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الخبر أو الموضوع من مصدره الأساسي ولا تتحمل الشبكية أية مسؤولية قانونية عن الصور أو الخبر المنشور شاكرين لكم متابعتكم.

رابط الخبر الأصلي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى