أخبار المحيط

ماذا يدخنون هناك في ملعب “الإمارات”؟

شاهد هذا الموضوع -ماذا يدخنون هناك في ملعب “الإمارات”؟- عبر شبكة الإعلام العربية محيط والآن الى تفاصيل الموضوع

في موسم 2012-2013، كان سواريز يلعب لفريق ليفربول في الدوري الإنجليزي الممتاز وكان يعتبر واحدا من أبرز المهاجمين في العالم.

لويس سواريز بقميص نادي ليفربول

وأبدى حينها نادي أرسنال بقيادة مدربه الأسطوري الفرنسي أرسين فينغر اهتماما كبيرا بضم سواريز، وقدمت إدارة “الغانرز” عرضا ماليا قيمته 40 مليون جنيه إسترليني للتعاقد مع المهاجم الأوروغوياني.

مدرب أرسنال الأسطوري الفرنسي أرسين فينغر

بيد أن نادي ليفربول بقيادة مدربه في ذلك الوقت براندان رودجرز، رفض بيع سواريز وطالبت إدارة “الريدز” الحصول على مبلغ يفوق الـ40 مليون جنية إسترليني، على الرغم من أن بعض التقارير  ذكرت حينها أن سواريز اتفق بشكل شخصي مع أرسين فينغر وكان يرغب في الانتقال إلى ناد يلعب في دوري أبطال أوروبا.

وهنا قامت إدارة أرسنال بفعل غريب وهو إرسال عرض لليفربول بـ40 مليون إسترليني + 1 جنيه إسترليني!.

وجاء رد ليفربول حازما وساخرا في نفس الوقت، حيث كتب مالكه جون هنري على حسابه على موقع “إكس” عبارته التاريخية “ماذا تعتقدون أنهم يدخنون هناك في ملعب الإمارات؟!”، في إشارة إلى ملعب نادي أرسنال في لندن.

وعرف الملعب سابقا باسم “أشبورتون جروف”، قبل أن يتحول اسمه لملعب “الإمارات” بعد توقيع صفقة شراء حقوق اسم الملعب مع “طيران الإمارات” في 2004.

وبعد انهيار الصفقة، اضطر سواريز لقضاء موسم آخر مع ليفربول قبل أن ينتقل في صيف العام التالي (2014) إلى نادي برشلونة مقابل 62 مليون جنيه إسترليني، حيث حقق الأوروغوياني نجاحا مبهرا مع النادي الكتالوني.

المصدر: RT



يذكر بأننا قد نشرنا لكم أعلاه تفاصيل ,ماذا يدخنون هناك في ملعب “الإمارات”؟, نرجوا بأن نكون قد وفقنا بتقديم التفاصيل والمعلومات الكاملة.
وقد وصلنا إلى نهاية المقال ، و تَجْدَرُ الإشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشره ومتواجد على موقع روسيا اليوم وقد قام فريق التحرير في شبكة الإعلام العربية محيط بالتأكد منه وربما تم التعديل عليه وربما قد يكون تم نقله بالكامل أوالإقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الخبر أو الموضوع من مصدره الأساسي ولا تتحمل الشبكية أية مسؤولية قانونية عن الصور أو الخبر المنشور شاكرين لكم متابعتكم.

رابط الخبر الأصلي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى