أخبار المحيط

أردوغان: العالم يصمت على مجازر إسرائيل في غزة ويتجاهل نواياها التوسعية

شاهد هذا الموضوع -أردوغان: العالم يصمت على مجازر إسرائيل في غزة ويتجاهل نواياها التوسعية- عبر شبكة الإعلام العربية محيط والآن الى تفاصيل الموضوع

وقال أردوغان في كلمة ألقاه في مؤتمر “مستقبل فلسطين” الذي نظمه حزب العدالة والتنمية الحاكم أنقرة: “منذ 7 أكتوبر الماضي وحتى الآن تواصل إسرائيل هجماتها على غزة، وقتلت ما لا يقل عن 50 ألفا من النساء والأطفال والأبرياء”.

إقرأ المزيد

أردوغان: إسرائيل لن تكتفي باحتلال لبنان بل ستوسع حربها في كل المنطقة

وشدد على أهمية دعم القضية الفلسطينية بهذه المرحلة، مذكرا أن قتل إسرائيل للفلسطينيين مستمر منذ أكثر من 76 عاما”.

وأضاف: “عندما يتعلق الأمر بفلسطين، وبما يحدث بغزة، وبقتل الأطفال الفلسطينيين برصاص وصواريخ الجيش الإسرائيلي، نرى أن منظمات حقوق الإنسان الدولية والصحافة والإعلام الدولية تصمت تماما ولا يتطرقون لهذه المجازر… نرى كيف تقتل إسرائيل على الهواء مباشرة الصحفيين والأطباء والممرضين والأطفال والنساء… ونرى قصف المدارس والمشافي والمساجد والكنائس… العالم يصمت تماما… ولكن صمت العالم لن يمنع الفلسطينيين من استمرار رغبتهم بالحياة”.

وأشار أردوغان إلى أنه بعد غزة وصلت الإبادة الجماعية وأيدي إسرائيل إلى لبنان، موضحا أن “إسرائيل هي الدولة الوحيدة في العالم وفي الأمم المتحدة، التي (لا تحدد حدودها بشكل واضح)، مما يعكس رغبتها بالتوسع”.

هذا وعبر عن ثقته بأنه إذا “لم يتم وقف إسرائيل بخططها التوسعية، يمكننا أن ندرك حجم الخطر الذي تشكله على المنطقة وعلى بلادنا.. نحن ندرك هذا الخطر، ونأخذ التدابير اللازمة لمواجهته”.

المصدر: RT

يذكر بأننا قد نشرنا لكم أعلاه تفاصيل ,أردوغان: العالم يصمت على مجازر إسرائيل في غزة ويتجاهل نواياها التوسعية, نرجوا بأن نكون قد وفقنا بتقديم التفاصيل والمعلومات الكاملة.
وقد وصلنا إلى نهاية المقال ، و تَجْدَرُ الإشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشره ومتواجد على موقع روسيا اليوم وقد قام فريق التحرير في شبكة الإعلام العربية محيط بالتأكد منه وربما تم التعديل عليه وربما قد يكون تم نقله بالكامل أوالإقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الخبر أو الموضوع من مصدره الأساسي ولا تتحمل الشبكية أية مسؤولية قانونية عن الصور أو الخبر المنشور شاكرين لكم متابعتكم.

رابط الخبر الأصلي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى