أخبار المحيط

“يكره الأهلي”.. السبب الحقيقي وراء تصريحات اللاعب أحمد قندوسي

شاهد هذا الموضوع -“يكره الأهلي”.. السبب الحقيقي وراء تصريحات اللاعب أحمد قندوسي- عبر شبكة الإعلام العربية محيط والآن الى تفاصيل الموضوع

وكان قندوسي لاعب نادي الأهلي والمعار إلى سيراميكا كليوبترا أدلى بتصريحات عن فشل مفاوضات الأهلي مع مواطنه زين الدين بلعيد وأكد خلالها قيام بعض الأشخاص بمطالبة اللاعب بالتعاقد مع وكلاء معينين من أجل إتمام الصفقة.

وأعلن محمد رمضان المدير الرياضي للنادي الأهلي أمس الجمعة إحالة تصريحات اللاعب الجزائري أحمد قندوسي إلى الشؤون القانونية في القلعة الحمراء ومخاطبة نادي سيراميكا لاستدعاء قندوسي للإدلاء بأقواله بخصوص ما صدر عنه.

وبدوره ظهر زين الدين بلعيد في تصريحات صحفية مفاجئة ومغايرة لما أدلى به القندوسي قائلا: “النادي الأهلي تعامل معي بكل احترافية ولم يفرض علي أي وكيل”.

وقال مصدر مطلع إن السبب الحقيقي وراء غضب قندوسي هو أنه كان يرغب في الحصول على مخالصة مالية والرحيل الصيف الماضي عن الأهلي بعدما علم أنه خارج حسابات السويسري مارسيل كولر المدير الفني للفريق ولكن إدارة النادي رفضت وأصرت على تجديد إعارته لفريق سيراميكا.

وأضاف المصدر: “اللاعب يرى أنه لم يتم تقديره بشكل جيد في الأهلي رغم أنه لاعب دولي في صفوف المنتخب الجزائري”.

وكان جعفر نيساني وكيل أحمد قندوسي السابق قد قال في تصريحات تلفزيونية أن “مشكلة قندوسي هي حقد وكره للأهلي لأنه شعر بأنه لم يحصل على فرصته”.

وشدد: “تصريحات قندوسي لا أساس لها من الصحة”.

يذكر أن قندوسي انضم مجددا لصفوف سيراميكا كليوباترا بعدما ارتدى قميص الفريق الموسم الماضي وحقق معه لقب كأس الرابطة المصرية.

المصدر:RT



يذكر بأننا قد نشرنا لكم أعلاه تفاصيل ,”يكره الأهلي”.. السبب الحقيقي وراء تصريحات اللاعب أحمد قندوسي, نرجوا بأن نكون قد وفقنا بتقديم التفاصيل والمعلومات الكاملة.
وقد وصلنا إلى نهاية المقال ، و تَجْدَرُ الإشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشره ومتواجد على موقع روسيا اليوم وقد قام فريق التحرير في شبكة الإعلام العربية محيط بالتأكد منه وربما تم التعديل عليه وربما قد يكون تم نقله بالكامل أوالإقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الخبر أو الموضوع من مصدره الأساسي ولا تتحمل الشبكية أية مسؤولية قانونية عن الصور أو الخبر المنشور شاكرين لكم متابعتكم.

رابط الخبر الأصلي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى