أخبار المحيط

أردوغان: من يدعونا لعدم الانضمام إلى بريكس هو نفسه تركنا ننتظر سنوات على أبواب الاتحاد الأوروبي

شاهد هذا الموضوع -أردوغان: من يدعونا لعدم الانضمام إلى بريكس هو نفسه تركنا ننتظر سنوات على أبواب الاتحاد الأوروبي- عبر شبكة الإعلام العربية محيط والآن الى تفاصيل الموضوع

وقال أردوغان في تصريح نقلته وكالة “الأناضول”: “لا يمكننا قطع علاقاتنا مع العالمين التركي والإسلامي لمجرد أننا دولة عضو في الناتو و”بريكس” و”آسيان” فهي هياكل توفر فرصا لتطوير تعاوننا الاقتصادي”.

إقرأ المزيد

ماذا عن طائرات إف-16؟ ولماذا تركيا ترغب في الانضمام إلى بريكس؟

وأضاف أردوغان: “الذين يدعوننا لعدم الانضمام إلى بريكس أو أي هيكل آخر هم أنفسهم تركونا ننتظر لسنوات على باب الاتحاد الأوروبي”.

وتابع: “وجود تركيا ضمن “بريكس” و”آسيان” سيغير المعادلات الإقليمية”.

يذكر أن أردوغان قبل دعوة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لحضور قمة “بريكس” في روسيا الشهر المقبل حيث من المتوقع أن تبحث القمة انضمام تركيا إلى المجموعة، ما يثير قلق الاتحاد الأوروبي والغرب.

وذكرت وسائل إعلام أن تركيا تقدمت بطلب رسمي للانضمام إلى مجموعة “بريكس” التي تمثل 45% من سكان العالم، و36% من الناتج الإجمالي العالمي الذي تجاوز حصة مجموعة G7 البالغة 30%.

وتضم مجموعة “بريكس” 10 دول 3 منها عربية، ومنذ مطلع العام الجاري انضمت إلى المجموعة التي تضم روسيا والبرازيل والهند والصين وجنوب إفريقيا، مصر وإيران والإمارات والسعودية وإثيوبيا

ومن المقرر أن تستضيف مدينة قازان الروسية من 22 وحتى 24 أكتوبر المقبل قمة المجموعة في أول اجتماع على هذا المستوى للمجموعة بعد انضمام الأعضاء الجدد.

 

 

المصدر: الأناضول

 

يذكر بأننا قد نشرنا لكم أعلاه تفاصيل ,أردوغان: من يدعونا لعدم الانضمام إلى بريكس هو نفسه تركنا ننتظر سنوات على أبواب الاتحاد الأوروبي, نرجوا بأن نكون قد وفقنا بتقديم التفاصيل والمعلومات الكاملة.
وقد وصلنا إلى نهاية المقال ، و تَجْدَرُ الإشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشره ومتواجد على موقع روسيا اليوم وقد قام فريق التحرير في شبكة الإعلام العربية محيط بالتأكد منه وربما تم التعديل عليه وربما قد يكون تم نقله بالكامل أوالإقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الخبر أو الموضوع من مصدره الأساسي ولا تتحمل الشبكية أية مسؤولية قانونية عن الصور أو الخبر المنشور شاكرين لكم متابعتكم.

رابط الخبر الأصلي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى