الجزائر

ريمة حسن تدعو محمد السادس لقطع العلاقات مع تل أبيب – الجزائر الآن

شاهد هذا الموضوع -ريمة حسن تدعو محمد السادس لقطع العلاقات مع تل أبيب – الجزائر الآن- عبر شبكة الإعلام العربية محيط والآن الى تفاصيل الموضوع

صحفي جزائري مختص في الشأن السياسي الوطني و الدولي .

الجزائرالٱن _ دعت البرلمانية الأوروبية ريمة حسن، المنتمية لحزب “فرنسا الأبية المغرب إلى قطع علاقاته مع الكيان الصهيوني، التي استؤنفت منذ 10 دسمبر 2020. بعد التوقيع على اتفاقية “أبراهام” بامر من الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، وقالت خسن ذات الأصول الفلسطينية على منصة “إكس”: “نتساءل ما الذي ينتظره ملك المغرب لقطع علاقاته الدبلوماسية مع (إسرائيل)“.

وأشارت في منشور آخر على نفس المنصة إلى أنّ “أغلبية الشعب المغربي يؤيد القضية الفلسطينية، والتطبيع مع (إسرائيل) يُعد خيانة“.

وتساءلت وسائل إعلام مغربية، عن الدوافع التي جعلت ريمة حسن تطالب محمد السادس بقطع العلاقات مع الكيان الصهيوني، دون قادة الدول العربية المطبعة الأخرى، على غرار مصر، الأردن، الإمارات العربية المتحدة والبحرين.

يذكر أنّ ريمة حسن خلال حملتها للانتخابات الأوروبية في 9 جوان 2024، ظهرت مرشحة حزب “فرنسا الأبية” مرتدية الكوفية الفلسطينية إلى جانب داعمين لجبهة البوليساريو في فرنسا، ما أثار غضب المخزن وأبواقه الإعلامية، كما أنّا زارت الجزائر في 5 جويلية الماضي للاحتفال بذكرى استرجاع السيادة الوطنية، وحضرت مباراة كرة قدم. وعند عودتها إلى فرنسا، صرحت في 9 جويلية قائلة “ستظل الجزائر قبلة الثوار ومنارة الحرية“.

وتعتبر المحامية ريمة حسن (32 عاماً)، المولودة في سوريا، أول فرنسية من أصل فلسطيني تفوز بمقعد في البرلمان الأوروبي، عن حزب “فرنسا الأبية”.

وتصدّر خبر فوزها الحديث على مواقع التواصل، إلى جانب تقدّم حزب “التجمع الوطني” (الجبهة الوطنية) اليميني في الانتخابات الأوروبية، وقرار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون حلّ البرلمان، ودعوته لانتخابات مبكرة.

وأثارت ريمة حسن الاهتمام خلال الأشهر الماضية بسبب موقفها من الحرب في غزّة، وكانت محوراً لسجالات في الأوساط السياسية والإعلامية الفرنسية، بسبب وصفها الأعمال العسكرية الصهيونية في غزّة بأنها “إبادة”.

يذكر بأننا قد نشرنا لكم أعلاه تفاصيل ,ريمة حسن تدعو محمد السادس لقطع العلاقات مع تل أبيب – الجزائر الآن, نرجوا بأن نكون قد وفقنا بتقديم التفاصيل والمعلومات الكاملة.
وقد وصلنا إلى نهاية المقال ، و تَجْدَرُ الإشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشره ومتواجد على موقع الجزائر الآن وقد قام فريق التحرير في شبكة الإعلام العربية محيط بالتأكد منه وربما تم التعديل عليه وربما قد يكون تم نقله بالكامل أوالإقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الخبر أو الموضوع من مصدره الأساسي ولا تتحمل الشبكية أية مسؤولية قانونية عن الصور أو الخبر المنشور شاكرين لكم متابعتكم.

رابط الخبر الأصلي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى