تونس

بحكم القانون لا مفر من المحكمة الادارية — Tunisie Telegraph

شاهد هذا الموضوع -بحكم القانون لا مفر من المحكمة الادارية — Tunisie Telegraph- عبر شبكة الإعلام العربية محيط والآن الى تفاصيل الموضوع




أكدت المحامية دليلة مصدق مساء اليوم أنه “بحكم القانون فان مكتب البرلمان مجبر ان يطلب رأيا استشاريا من المجلس الأعلى المؤقت للقضاء بخصوص مقترح مشروع تنقيح المجلة الانتخابية ونزع اختصاص المحكمتين الادارية والمحاسبات في النزاعات الانتخابية ، وباعتبار شغور منصب رئيس المجلس بعد إحالته على التقاعد، فإن رئيس المحكمة الإدارية وهو النائب الأول وهو من سيدعو المجلس للانعقاد لإبداء الرأي، والنائب الثاني هو رئيس محكمة المحاسبات ”

وكان رئيس مجلس نواب الشعب، أشرف  بعد ظهر اليوم الاثنين، على اجتماع مكتب المجلس.

ونظر المكتب في طلب عقد دورة استثنائية للنظر في مقترح قانون أساسي يتعلّق بتنقيح بعض أحكام القانون الأساسي عدد 16 لسنة 2014 المؤرخ في 26 ماي 2014 المتعلّق بالانتخابات والاستفتاء، والذي صدر عن عدد من النواب يفوق ثلث أعضاء المجلس المنصوص عليه بالفصل 71 من الدستور .
ووافق المجلس على هذا الطلب وقرّر عقد جلسة عامة في دورة استثنائية يوم الجمعة 27 سبتمبر 2024 بداية من الساعة العاشرة صباحا، للنظر في مقترح القانون المذكور .
كما قرّر المكتب توجيه مراسلتين الى كل من المجلس الأعلى المؤقت للقضاء، والهيئة العليا المستقلة للانتخابات لطلب ابداء رأيهما بخصوص مقترح القانون الأساسي المتعلّق بتنقيح بعض أحكام القانون الأساسي عدد 16 لسنة 2014 المؤرخ في 26 ماي 2014 المتعلّق بالانتخابات والاستفتاء.

Tunisie Telegraph — متفرقات مجلس النواب في مأزق : بحكم القانون لا مفر من المحكمة الادارية



يذكر بأننا قد نشرنا لكم أعلاه تفاصيل ,بحكم القانون لا مفر من المحكمة الادارية — Tunisie Telegraph, نرجوا بأن نكون قد وفقنا بتقديم التفاصيل والمعلومات الكاملة.
وقد وصلنا إلى نهاية المقال ، و تَجْدَرُ الإشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشره ومتواجد على موقع تلغراف تونس وقد قام فريق التحرير في شبكة الإعلام العربية محيط بالتأكد منه وربما تم التعديل عليه وربما قد يكون تم نقله بالكامل أوالإقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الخبر أو الموضوع من مصدره الأساسي ولا تتحمل الشبكية أية مسؤولية قانونية عن الصور أو الخبر المنشور شاكرين لكم متابعتكم.

رابط الخبر الأصلي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى