أخبار المحيط

“أكثر رعبا من الوعد الصادق”.. صحف إيران تنذر بردّ إيراني وشيك (صور)

شاهد هذا الموضوع -“أكثر رعبا من الوعد الصادق”.. صحف إيران تنذر بردّ إيراني وشيك (صور)- عبر شبكة الإعلام العربية محيط والآن الى تفاصيل الموضوع

وركز “مانشيت” العديد من الصحف المذكورة على وعيد إيران للانتقام من إسرائيل التي تتجه كافة الدلائل إليها، دون اعتراف علني منها، على ضلوعها باغتيال اسماعيل هنية خلال زيارته إلى طهران.

صحف إيران تنبئ برد إيراني وشيك

وعنونت صحيفة “جام جم” في مانشيتها وعيدا إيرانيا وكتبت “آثار الدماء من تل أبيب إلى البيت الأبيض” في إشارة إلى ضلوع واشنطن في تنفيذ عملية الاغتيال هذه، والاستعداد لمواجهة التحضيرات الأمريكية العسكرية في المنطقة انتظارا لرد من عدة دول في المنطقة منها لبنان واليمن.

صحف إيران تنبئ برد إيراني وشيك

وأضافت الصحيفة: “إمضاء الشعب الإيراني لدعم المقاومة هو إشارة إلى مستوى التشبّع الكبير في طهران.

صحف إيران تنبئ برد إيراني وشيك

بدورها، أكدت صحيفة “جوان” أن الرد الإيراني سيكون أكثر رعبا من الرد في أبريل الماضي بعد استهداف إسرائيل للقنصلية الإيرانية في العاصمة السورية دمشق ومقتل قائد رفيع المستوى بـ”الحرس الثوري الإيراني” في الهجوم.

صحف إيران تنبئ برد إيراني وشيك

وكتبت “جوان”: “عمليات مرعبة أكثر من الوعد الصادق تنتظر الصهاينة”.

من جهتها، كتبت صحيفة “أفكار” أن “استشهاد هنية سيجعل تيار المقاومة أكثر انسجاما ويسرّع في تحرير فلسطين”.

وعادت صحيفة “إقتصاد مردم” بدورها التأكيد على ما قاله الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان في اتصال هاتفي مع القيادي في حركة “حماس” خليل الحية، وكتبت: “إيران لن تتهاون في دعم الشعب الفلسطيني قيد أنملة”.

يذكر بأننا قد نشرنا لكم أعلاه تفاصيل ,”أكثر رعبا من الوعد الصادق”.. صحف إيران تنذر بردّ إيراني وشيك (صور), نرجوا بأن نكون قد وفقنا بتقديم التفاصيل والمعلومات الكاملة.
وقد وصلنا إلى نهاية المقال ، و تَجْدَرُ الإشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشره ومتواجد على موقع روسيا اليوم وقد قام فريق التحرير في شبكة الإعلام العربية محيط بالتأكد منه وربما تم التعديل عليه وربما قد يكون تم نقله بالكامل أوالإقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الخبر أو الموضوع من مصدره الأساسي ولا تتحمل الشبكية أية مسؤولية قانونية عن الصور أو الخبر المنشور شاكرين لكم متابعتكم.

رابط الخبر الأصلي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى